بعد غياب طويل، بسبب ما خلفته كارثة السيل من آثار وأضرار بمدينة درنة، ها هي الحياة تعود من جديد للميناء ليساهم في مشاريع الإعمار بالمدينة باستقباله للسفينة (H M) المحملة بشحنة إسمنت، تم الشروع فور وصولها في أعمال المناولة والتفريغ للشحنة.